ولم تتوقف مسيرة الخير والعطاء التي يقودها جلالة السلطان قابوس المعظم ، عند الإمتدادات الشاسعة لليابسة العمانية ، وإنما سبحت لتصل بخدماتها الأساسية للمواطن العماني هناك في جزيرة مصيرة المرابطة وسط مياه بحر العرب . فهناك مستشفى لتلبية إحتياجات الرعاية الصحية لمواطني الولاية ، كما توجد ثلاث مدارس للمراحل التعليمية الثلاث .كما نالت الولاية حظاً وافراً من المساكن الإجتماعية حيث أنشئت بها خلال سنوات النهضة حوالي 50 وحدة سكنية إجتماعية ، وكذلك إنشئ بها سوق تجاري متكامل إضافة إلى محظة لتحلية مياه البحر . وفي ولاية مصيرة عدد من المكاتب الحكومية التي تعمل على توفير الخدمات لمواطنيها .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق